اقتصاد

ارتفعت العقود الآجلة للنفط أكثر من دولار في التعاملات المبكرة الاثنين مع تعافي الأسواق من موجة بيع عقب بيانات الوظائف الأميركية التي جاءت أضعف من المتوقع يوم الجمعة.

ارتفعت أسعار النفط قليلاً في التعاملات الآسيوية، اليوم الجمعة، مع تمسك المستثمرين بالحذر قبيل بيانات مهمة للوظائف الأميركية وتقييمهم لسحب كبير من مخزونات الخام الأميركية وإرجاء زيادات إنتاج تحالف أوبك+.

واصلت أسعار النفط تكبد الخسائر، خلال التعاملات الآسيوية اليوم الأربعاء، بعد هبوط حاد بأكثر من أربعة بالمئة الثلاثاء، وسط توقعات بأن النزاع السياسي الذي أوقف الصادرات من الموانئ الليبية الرئيسية ربما يتم حله ومخاوف إزاء تباطؤ نمو الطلب العالمي. 

واصلت أسعار النفط خسائرها، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، مع تقييم المستثمرين لزيادة إنتاج أوبك+ من أكتوبر، مقابل انخفاض حاد في إنتاج ليبيا وسط ضعف الطلب في الصين والولايات المتحدة أكبر مستهلكين للنفط في العالم.

استقرت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الجمعة، مع موازنة المستثمرين بين مخاوف اضطراب إمدادات الشرق الأوسط ومؤشرات على تراجع الطلب.

ارتفعت أسعار النفط قليلا، اليوم الخميس، بعد جلستين من الخسائر مع عودة المخاوف بشأن الإمدادات في ليبيا إلى التركيز على الرغم من أن انخفاضا أقل من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية قوبل بالرفض من جانب المستثمرين.

سجلت أسعار النفط ارتفاعا، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، بعد هبوط كبير في الجلسة السابقة أنهت سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أيام، إذ تسود حالة من الحيرة بين المستثمرين وسط مخاوف من تراجع محتمل في الإنتاج من ليبيا والشرق الأوسط من ناحية، ومخاوف حيال الطلب العالمي على الوقود من ناحية أخرى.

انخفضت بتكوين 6.4 بالمئة إلى 58777 دولارا بحلول الساعة 2218 بتوقيت غرينتش الثلاثاء، لتتكبد بذلك أكبر هبوط لها منذ الاضطرابات التي عصفت بالأسواق العالمية في الخامس من أغسطس الجاري”.

توقفت مسيرة صعود أسعار النفط في الآونة الأخيرة، إذ تراجعت في التعاملات الآسيوية يوم الثلاثاء بعد ارتفاعها بأكثر من سبعة في الجلسات الثلاث السابقة على خلفية مخاوف حيال الإمدادات بسبب القلق من اتساع رقعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط وإغلاق حقول نفط ليبية.

واصلت أسعار النفط مكاسبها، خلال التعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم الاثنين، بفعل مخاوف من أن يؤدي تصعيد الوضع في الشرق الأوسط إلى تعطيل إمدادات النفط الإقليمية، في حين عززت تخفيضات أسعار الفائدة الأميركية الوشيكة التوقعات الاقتصادية العالمية والطلب على الوقود.

استهلت أسعار النفط التعاملات الآسيوية المبكرة على استقرار، اليوم الجمعة، لكنها تتجه لإنهاء الأسبوع على انخفاض إذ أثارت تعديلات بالخفض لبيانات التوظيف الأمريكية مخاوف بشأن الطلب كما أدت المحادثات الرامية لوقف إطلاق النار في غزة إلى تهدئة المخاوف بشأن اضطراب الإمدادات.

استقرت أسعار النفط، الخميس، بعد انخفاضها لأربعة أيام متتالية مع قلق المستثمرين من التوقعات بشأن الطلب العالمي، لكن انخفاض مخزونات الوقود في الولايات المتحدة حد من الخسائر.

شهدت اسعار النفط خلال تعاملات اليوم الخميس، تذبذبا بين ارتفاع وانخفاض في السوق العالمية.

تراجعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، بفعل تقديرات تظهر زيادة مخزونات الخام الأميركية وتوقعات بانحسار التوتر في الشرق الأوسط بعد جولة للوسطاء في المنطقة.

انخفضت أسعار النفط، الثلاثاء، بعد أن قبلت إسرائيل اقتراحا يقلص الخلافات التي تعوق التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، مما ساعد في تهدئة المخاوف من تعطل الإمدادات في الشرق الأوسط.

تراجعت أسعار النفط في المعاملات الآسيوية المبكرة الاثنين مع تأثر معنويات السوق بمخاوف من ضعف الطلب في الصين، أكبر مستورد للنفط، في حين يركز المستثمرون على تقدم محادثات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط وهو ما قد يقلل من مخاطر الإمدادات.

انخفضت أسعار النفط بنحو اثنين بالمئة عند التسوية، ولم يطرأ عليها تغير يُذكر خلال الأسبوع إذ هبط خام برنت إلى ما دون 80 دولارا للبرميل، وذلك وسط تراجع توقعات المستثمرين لنمو الطلب من الصين، أكبر مستوردي النفط.

سجلت أسعار النفط تراجعا طفيفا، في التعاملات الآسيوية المبكرة الجمعة، لكن خامي القياس يتجهان لتحقيق مكسب أسبوعي هو الثاني على التوالي بعد بيانات اقتصادية أميركية إيجابية حدت من مخاوف المستثمرين بشأن ركود محتمل في أكبر دولة مستهلكة للنفط. 

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، لتعوض بعض الخسائر التي تكبدتها في الجلسة السابقة، وسط آمال بأن يعزز خفض أسعار الفائدة الأميركية المحتمل النشاط الاقتصادي والطلب على الوقود، غير أن استمرار المخاوف حيال تباطؤ الطلب العالمي حد من المكاسب.

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، وسط تقديرات بتراجع مخزونات الخام والبنزين الأميركية بينما تراقب السوق احتمال اتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط، وهو ما قد يحد من إمدادات النفط العالمية.