انحسب رياضيون عرب وايرانيون من بطولات عالمية مهمة بعد ان أوقعتهم القرعة في مواجهة لاعبين من الكيان الصهيوني الغاصب.
وامتنع هؤلاء اللاعبين عن المشاركة، ما يدل على رفض الشعوب لقرارات التطبيع مع الاحتلال التي تتخذها بعض الحكومات كالإمارات والمغرب والبحرين،
اللاعبون الابطال خسروا الميداليات لكنهم حقّقوا الأهم وهو أنهم انتصروا للقدس.