أكدت حركة حقوق ، الاثنين، على قوة الاطار التنسيقي داخل العملية السياسية، مبينة ان جميع الأطراف الكردية والسنية تسعى للانضمام اليه.
وقال عضو الحركة محسن السعيدي في حديث صحفي، انه “لا منافس امام الإطار التنسيقي لرئاسة الوزراء، وهو القوى الأكبر فاعلية في الساحة السياسية “مشيراً الى أن “جميع الأطراف الكردية والسنية تسعى للانضمام الى الاطار”.
وأضاف أن “حسب المعطيات الموجودة فان رئيس الوزراء القادم سيكون اما من الاطار التنسيقي او يحظى بمقبولية وموافقة الاطار ولا يوجد احتمال اخر”.
ولفت الى أن “الجميع يسعى للاجتماع والتحاور مع الاطار بما فيهم الكتلة الصدرية جلست على طاولة واحدة معه وبدأت تقترب لتكون جزء منه”. انتهى م4