اضطر نيمار جونيور، نجم باريس سان جيرمان، لتغيير عاداته بعد إصابته الأخيرة.
وكشفت صحيفة “ليكيب”، في تقرير لها أن إصابة نيمار لا تبدو قوية، بل عبارة عن ثقل عضلي.
وأضافت “في أوقات سابقة، كان نيمار يخفي آلامه أو ربما يقلل من قوة إصابته، لكن هذه المرة التزم بتعليمات أطباء الفريق الباريسي، ولم يستكمل المران بل أجرى فحوصات طبية”.
أشارت إلى أن قرار نيمار أبعده فقط عن مواجهة لايبزيج في دوري الأبطال، لتجنب اللعب وتفاقم إصابته، مما قد يهدده بالغياب لأسابيع طويلة.
لفتت ليكيب أيضا إلى أن اللاعب البرازيلي أدى تمارين علاجية وتأهيلية في مقر تدريبات النادي الباريسي، ومن المنتظر أن يبدأ الركض اليوم أو غدا الجمعة.
وأكدت الصحيفة الفرنسية في ختام تقريرها “مشاركة نيمار في الكلاسيكو مساء الأحد ليست مستبعدة، ومن المحتمل أن ينضم للقائمة التي تستعد لرحلة السفر إلى مارسيليا”. انتهى م4