أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري خلال الحفل المركزي في الذكرى الـ42 لتأسيس منظمة بدر :
– تأسيس منظمة بدر لم يأتِ من فراغ بل شهدَ مخاضاً عسيراً حتى اصبحت بدر على ما هي عليه اليوم.
– تأسيس الحشد الشعبي بعد فتوى المرجعية الرشيدة أُستِمدَّ من تجربة منظمة بدر في التنظيم والجهاد.
– تأسيس منظمة بدر نهايةَ السبعينات أشعرَ النظام بالخطر، فأقرَّ قانون إعدام المنتمين لها وبأثرٍ رجعي.
– فتوى السيد الشهيد الصدر الأول بأنقاذ العراقيين في الداخل، كانت بمثابة إذنٍ لنا بالعمل الجهادي.
– الأمام الخميني كان داعماً للشعب العراقي للتخلص من النظام الطاغوتي، وإضافةً مهمةً لعملنا الجهادي من الخارج.
– شهيد المحراب كان له دورٌ كبير في تشكيل العمل الجهادي في الخارج لأنقاذ العراقيين من ظلم النظام.
– بدر لم تكن ثورةَ رغيف خبزٍ، وجياعٍ، بل ثورةُ مبادئ وقيمٍ وعقيدة.
– إستطعنا وبوقتٍ قياسي إقامةَ مدرسةٍ جهادية رسالية تجمع بين العلم العسكري والبناء العقائدي.
– جميع المجاهدين ضد النظام كانوا يرون أنفسهم مشروعاً استشهادياً من أجل الوطن.
– المسيرةُ الجهادية تراثٌ عظيم وأمانةٌ بأيديكم لابدَّ من الحفاظ عليها بعد كل ما تحقق.
– لولا بدر ومسيرتها لما تأسسَّ الحشد الشعبي وأصبح كما هو اليوم.
– الشهيد المهندس إستعان بـ”البدريين” في تأسيس الحشد الشعبي.
– مشروعنا الجهادي بدأ منذ نهاية السبعينات من القرن الماضي، وإلى هذا اليوم وسيستمر.
– الحفاظ على مشروعنا الجهادي بحاجةٍ الى “غيرة” الشهداء السابقين وحرصهم عليه.
– المشروع الجهادي ضحّى من أجله الأمام الحسين (عليه السلام) والشهيدان الصدر الاول والثاني وشهيد المحراب والعلماء.
– محور المقاومة في تطورٍ يوماً بعد يوم، وإدامةٌ لطريق شهداء النصر المهندس وسليماني والمحمداوي وغيرهم.
انتهى