اتخذت اليابان قرارا وصفته وسائل إعلام بغير المسبوق تمثل في تخليها عن إنتاج مقاتلة جديدة مع الولايات المتحدة بسبب عدم رغبة شركة “لوكهيد مارتن” في تزويدها بالتكنولوجيا المتقدمة.
وفي نفس السياق اختارت وزارة الدفاع اليابانية التعاون مع بريطانيا وإيطاليا كشريكين في المشروع.
ونظرا لأن المقاتلات اليابانية كانت دائما إما مصنعة في الولايات المتحدة أو يتم تطويرها بالاشتراك مع الشركات الأمريكية، فإن قرار طوكيو أدى إلى “وضع غير عادي” في هذا المجال، حسب وسائل إعلام يابانية.
المصدر| نوفوستي