كاميرا “الغدير” ترصد قصائد مظفر في تشييعه .. صور حصرية لتوديع الشاعر النواب

توقف امس الجمعة قلب الشاعر العراقي مظفر النواب، بعد أن عاش منشدًا قصائده السياسية اللاذعة بصوت يقف على حافة البكاء، متنقلًا بين السجون والمنافي: «هذا الوَّطَنُ المُّمّتَدُ مِنَ البَحْرِ إلى البَحْر سُجُوْنٌ مُتَلاصِقَة. سَجانٌ يُمْسِكُ سَجان». رحلة طويلة شكل من خلالها «البدوي الممعن في الهجرات»، وجدان أجيال متتالية من عشاق الشعر العربي، بقصيدة مغرقة في الحزن، ترواغ البكاء، وتتكئ على ما يبدو تراثا من المرثيات الشيعية: «لعلي يتوضأ بالسيف قبيل الفجر».

 

شاهد أيضاً

خبير اقتصادي.. الكلفة الاجمالية للتعداد العام للسكان بلغت 951 مليار دينار

كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الجمعة، عن الكلفة المالية والاقتصادية للتعداد العام للسكان. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *