وأشارت الشركة عبر مواقعها إلى أن Llama 3.2 سيساعد المطورين على إنشاء تطبيقات جديدة تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما يوفر للمستخدمين إمكانيات مميزة لمعالجة وإنشاء الصور ومعالجة الفيديوهات بسرعة كبيرة.
وبإمكان هذا النموذج التعامل مع البيانات الصوتية وبيانات محركات البحث بسرعة، وتحليل المستندات وتلخيص الأجزاء الطويلة من النصوص، كما استخدم في تطوير خوارزمياته مليارات الرموز البرمجية، الأمر الذي يجعله أقوى من ناحية الأداء مقارنة بنماذج Llama 3 السابقة.
وصمم Llama 3.2 ليكون قادرا على العمل مع معالجات Qualcomm وMediaTek، ومع العديد من أنواع المعالجات والأجهزة الذكية ونظارات الواقع الافتراضي والمعزز.
ويرى الخبراء أن Llama 3 سيشكل منافسة قوية لنماذج الذكاء الاصطناعي التي تطورها غوغل وOpenAI.