أعلنت وزارة الزراعة أن البلاد صدّرت قبل عامين 650 ألف طن من التمور، وارتفعت الكمية إلى 725 ألف طن في العام الماضي. وتتوقع الوزارة أن يتجاوز حجم التصدير هذا العام ما تم تحقيقه في الموسم السابق، بناءً على المعطيات الحالية.
كما أشارت الوزارة في بيان إلى وجود اتفاقات وزيارات متبادلة مع عدة دول، من بينها المغرب ولبنان وتركيا، لفتح منافذ تسويقية جديدة لتصدير التمور العراقية إلى أسواق مختلفة.
وفي السابق، كانت أغلب التمور العراقية تُصدّر عبر الإمارات فقط، ولكن مع فتح المزيد من المنافذ التصديرية، يُتوقع أن يزيد دخل المزارعين ويساهم ذلك في دعم الاقتصاد العراقي.