أعلن رئيس اتحاد الناشرين واللجنة التحضيرية العليا لمعرض الكتاب، عبد الوهاب الراضي، اليوم الأربعاء، عن افتتاح الدورة الـ 25 لمعرض بغداد للكتاب، فيما أكد مشاركة 600 دار عراقية وعربية وأجنبية من 21 دولة، وبحضور أدباء ومفكرين عراقيين وعرب وأجانب.
وقال عبد الوهاب ، إنه “برعاية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، سيتم يوم غد، افتتاح الدورة الخامسة والعشرين لمعرض بغداد الدولي للكتاب”، لافتا الى أن “المعرض يستمر لغاية الأحد 22 أيلول، على أرض معرض بغداد الدولي، تحت شعار “العراق يقرأ” من العاشرة صباحاً الى العاشرة مساءً”.
وأضاف، أن “المال ليس أرجح من الثقافة لكننا لن نهمله، فثمة خطط ميدانية تجعل الدورة الـ 25 أيقونة بغداد التاريخية”، مؤكداً أن “الاتحاد يقيم هذه الظاهرة انتظاماً فيما دأبت عليه التقاليد الثقافية العالمية، في بلدان متقدمة، سبقها العراق منذ 24 دورة أقيمت، أولاها في العام 1978 ومتواصلة رغم الأحداث التي شهدتها البلاد من معتقلات وحروب وعقوبات دولية والحصار والإرهاب والأزمات الصعبة، لكنها لم تثنِ إرادة المثقف العراقي لأنه أقوى من الخطر المحدق به”.
وبين أن “هذه الدورة ، تشكل منافسة متفوقة على معارض إقليمية نظيرة”، مشيرا الى أن “المعرض يوصل رسالة الى العالم، تفصح عن وطن يحنو على أبنائه، بسلام داخلي وتعايش أهلي حضاري، ويفتح ذراعيه للضيوف حباً وكرماً وأماناً”.
وأوضح الراضي، أن “العراقيين أثبتوا حبهم للقراءة، وبالمقابل أمن لهم المعرض أحدث الإصدارات الواردة من حيث انتهى الفكر العالمي الحديث، تضافراً مع ما أسفرت عنه المعارض السابقة، من قيم ومعانٍ، فضلاً عن المنافع المالية التي عاد بها الناشرون بنفاد كميات العناوين التي شاركوا بها”.
وتابع، “شاركت 600 دار عراقية وعربية وأجنبية من 21 دولة، وبحضور أدباء ومفكرين عراقيين وعرب وأجانب، ينظمون ندوات صباحية ومسائية وحفلات توقيع ومعارض تشكيلية ومسرحيات”.
وأضاف، أن “المال ليس أرجح من الثقافة لكننا لن نهمله، فثمة خطط ميدانية تجعل الدورة الـ 25 أيقونة بغداد التاريخية”، مؤكداً أن “الاتحاد يقيم هذه الظاهرة انتظاماً فيما دأبت عليه التقاليد الثقافية العالمية، في بلدان متقدمة، سبقها العراق منذ 24 دورة أقيمت، أولاها في العام 1978 ومتواصلة رغم الأحداث التي شهدتها البلاد من معتقلات وحروب وعقوبات دولية والحصار والإرهاب والأزمات الصعبة، لكنها لم تثنِ إرادة المثقف العراقي لأنه أقوى من الخطر المحدق به”.
وبين أن “هذه الدورة ، تشكل منافسة متفوقة على معارض إقليمية نظيرة”، مشيرا الى أن “المعرض يوصل رسالة الى العالم، تفصح عن وطن يحنو على أبنائه، بسلام داخلي وتعايش أهلي حضاري، ويفتح ذراعيه للضيوف حباً وكرماً وأماناً”.
وأوضح الراضي، أن “العراقيين أثبتوا حبهم للقراءة، وبالمقابل أمن لهم المعرض أحدث الإصدارات الواردة من حيث انتهى الفكر العالمي الحديث، تضافراً مع ما أسفرت عنه المعارض السابقة، من قيم ومعانٍ، فضلاً عن المنافع المالية التي عاد بها الناشرون بنفاد كميات العناوين التي شاركوا بها”.
وتابع، “شاركت 600 دار عراقية وعربية وأجنبية من 21 دولة، وبحضور أدباء ومفكرين عراقيين وعرب وأجانب، ينظمون ندوات صباحية ومسائية وحفلات توقيع ومعارض تشكيلية ومسرحيات”.