هشام عبد القادر ـ اليمن |
القوة الميدانية التضحية والفداء وانتصر الدم على السيف،،، فقد كانت التضحية عظيمة بعظمة صاحب المسؤلية العظمى الإمام الحسين عليه السلام،، الذي اضاء الوجود كله بنور تضحيته،، هو مصباح الهدى وسفينة النجاة، من يريد معرفة الحق عليه بباب مظلومية الإمام الحسين عليه السلام يعرف ما الذي جرى بالتاريخ،،،
والذي نريد نوصل إليه القوة الإعلامية رسالة الاعلام منذ الازل حيث كان الامر عظيم للإنسان العظيم بالوجود جعله الله خليفته في الأرض إني جاعل في الأرض خليفة،،
وحقيقة النبأ العظيم قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم،،
النبأ رسالة وكذالك رسالة الهدهد الذي أتى من سبأ بنبأ عظيم كل هذه احداث إعلامية،، هذا بلاغ للناس،، ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك،،
البلاغ رسالة إعلامية،، وفوق ما نتصور،،
عم يتسائلون عن النبأ العظيم،،
الذي هم فيه مختلفون،،
النبأ العظيم احداث ننتظرها،،
يوم يسمعون الصيحة بالحق ذالك يوم الخروج،،
إننا نرتقب وننتظر لاحداث عالمية،،
فيجب أن ننبه لرسالة الاعلام الزينبي،،
فو الله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا،،
ولا يرحض عنك عارها،،
هكذا خاطبت السيدة زينب عليه السلام يزيد القاتل،،
وهذا ما نعيشه بالحاضر ما امتحى وحي عاشوراء ولا مات وحيها،، وايضا لم يذهب العار الذي ارتكبه المجرم يزيد واتباعه،،
إذا انتصر الدم على السيف،،
والرسالة الاعلامية الزينبية انتصرت بالماضي والحاضر والمستقبل،،
إننا نعيش زمن الرسالة الإعلامية المقدسة والجهاد الميداني المقدس ونرتقب احداث عظمى،، وكل ما يحصل الفضل يعود إلى ثورة الإمام الحسين عليه السلام،
فقد قال روح الله الخميني قدس الله سره الشريف،،
كل ما لدينا من عاشوراء،،
انتظروا وارتقبوا،
فالاعلام الرسالة المقدسة والخبر يصل إلى كل العالم بطرفة عين وينقل الجهاد الحسيني الميداني،، وينقل الانتصارات والفتح العظيم،
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين