أبرز ما جاء في كلمة قائد حركة أنصار الله السيد الملك الحوثي

أكد قائد حركة أنصار الله اليمنية السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي أن ما يفعله كيان العدو الصهيوني هو إجرام وطغيان وهمجية ووحشية وأن كل الأوصاف المعبرة عن السوء والجريمة تنطبق على جريمة الإبادة بغزة، فيما الصمود الفلسطيني رغم حجم التدمير والاستهداف مستمر بشكل عظيم في غزة.

وفي كلمة مباشرة حول تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية أشار السيد الحوثي إلى أن مسار العمليات اليمنية المشتركة مع المقاومة العراقية سيشهد تطورا مهما في المرحلة القادمة بإذن الله، مؤكداً أن استهداف “تل ابيب” يعني أن فلسطين المحتلة لم يعد فيها مكان آمن لليهود الصهاينة.

وأكد أن صنعاء لا تزال في تطوير مستمر لقدرات أكثر فاعلية وأكثر تدميرا وضررا وتنكيلا بالعدو، مشددا على أن: الرد آت لا بد منه، على ما قام به العدو الإسرائيلي من عدوان على الحديدة.

ولفت إلى أن نتنياهو يطلب من العرب أن يتحالفوا مع العدو الإسرائيلي ضد إيران، ولأن إيران تدعم فلسطين وتساند العرب ضد عدو الأمة، مشددا على أن إيران لا تحاول أن تتمترس بالعرب في مواجهة العدو الإسرائيلي.

وإليكم أبرز رؤوس أقلام ما تطرق إليه السيد الحوثي في كلمته:

– العدو الإسرائيلي يستمر في عدوانه الهمجي الوحشي وحرب الإبادة في غزة للأسبوع الثاني والأربعين

– من أبرز جرائم العدو هذا الأسبوع هو العدوان المتكرر على الأحياء الشرقية لخان يونس بعد العودة البسيطة لمظاهر الحياة

– العدو في اعتداءاته يركز على مراكز إيواء النازحين والمناطق التي يعلنها مناطق آمنة بعد نزوح الناس إليها

– حجم الإجرام في غزة فظيع جدا تشهد له مشاهد الفيديو والأطباء الذين يتواجدون في غزة حتى من البلدان الغربية

– طبيب أمريكي كان يعمل في غزة تضمنت شهادته ما يدل على أن الحرب استهدفت الأطفال بشكل كبير

– العدو الإسرائيلي يجعل من الأطفال أهدافا متعمدة مقصودة بالقصف والقناصة وكل وسائل القتل

– الطبيب الأمريكي أفاد بأن مجموع ما شاهده من كوارث طيلة 30 عاما لا تعادل الدمار الذي شاهده ضد المدنيين في غزة لأسبوع واحد

– أطباء كثر قدموا شهادات على تعمُّد جيش العدو قناصة الأطفال في غزة وبأكثر من طلقة وفي مناطق قاتلة

– ما يفعله كيان العدو هو إجرام وطغيان وهمجية ووحشية وكل الأوصاف المعبرة عن السوء والجريمة تنطبق على جريمة الإبادة بغزة

– كل المنتسبين إلى كيان العدو الإسرائيلي تجردوا من أي ذرة من المشاعر الإنسانية

– في الضفة الغربية يواصل العدو اعتداءاته وهجماته على المدن والبلدات والقرى، والتصعيد الملحوظ كان في طولكرم

– العدو كثف من اقتحامات الأقصى والتدنيس لباحاته، وتقدم المقتحمين بعض القادة الصهاينة للتباهي بجرائمهم

– الصمود الفلسطيني رغم حجم التدمير والاستهداف مستمر بشكل عظيم في غزة، والفصائل تقاتل ببسالة وثبات

– المجاهدون في غزة يواصلون استهداف آليات العدو بشكل فعال ومتزايد وملحوظ

– المجاهدون في غزة تمكنوا من إصابة وتدمير 500 دبابة إسرائيلية وهذا عدد كبير عدا عن الآليات الأخرى

– العدو يقدم في إحصائية رسمية لجرحاه من جنوده إصابة 9250 وقد يكون الرقم قليلا بالنسبة للرقم الواقعي

– توقيع الفصائل الفلسطينية لاتفاق في الصين مهم جدا لتعزيز حالة التعاون ومواجهة العدو، وخطوة متقدمة لإنهاء الانقسامات

– عمليات حزب الله كانت مكثفة هذا الأسبوع في شمال فلسطين والجولان واستهدفت مغتصبات جديدة لتوسيع دائرة العمليات

– حزب الله نشر تسجيلا جديدا يظهر استطلاع طائرة هدهد على قاعدة “رامات الجوية” بكل تفاصيلها دون تمكن العدو من اكتشاف الطائرة أو استهدافها

– العدو الإسرائيلي لم يتمكن من حماية أجواء قاعدة عسكرية جوية ما يظهر عجزا وضعفا كبيرا لهذا العدو

– المقاومة الإسلامية في العراق أعلنت عن تنفيذ عدة عمليات في حيفا وأم الرشراش بصاروخ الأرقب الجديد والمتطور

– مسار العمليات اليمنية المشتركة مع المقاومة العراقية سيشهد تطورا مهما في المرحلة القادمة بإذن الله

– في جبهة الإسناد من اليمن دشنا المرحلة الخامسة من التصعيد بعملية يافا إلى يافا المحتلة نهاية الأسبوع الماضي

– العدو اندهش من عملية يافا وصُدم لأهمية الهدف المستهدف وهي “تل أبيب” مركز القرار، والمسافة الكبيرة التي قطعتها الطائرة

– طائرة يافا قطعت مسافة أكثر من 2200 كم مخترقة كل الأسوار والأطواق التي يحتمي بها العدو من قبل حماته ومن يتجندون لدعمه

– استهداف “تل أبيب” الوكر الذي فيه أهم المنشآت والمراكز يمثل نقطة حساسة لألم العدو وتكبره وغطرسته

– عملية يافا أصابت المحتلين بالهلع بخروج الكثير منهم إلى الشوارع لا سيما في الحي الذي وصلت إليه الطائرة

– طائرة “يافا” يمنية الصنع تميزت بقدرتها على قطع المسافة الكبيرة واختراق أنظمة الحماية المتطورة وقوة التدمير والتفجير التي هزت الحي بأكمله

– عملية يافا كانت لاستهداف هدف محدد ومقصود، وتمت إصابته بدقة من المسافة البعيدة وهذا أرعب الإسرائيلي والأمريكي

– قادة الصهاينة عبروا عن صدمتهم من عملية يافا، وقال أكثرهم إجراما “لقد فقدنا الأمن في إسرائيل وتم تجاوز الخطوط الحمراء”

– استهداف “تل ابيب” يعني أن فلسطين المحتلة لم يعد فيها مكان آمن لليهود الصهاينة

– بعد عملية يافا تحدث موقع صهيوني عن وجود خلل عملياتي خطير وعمى كامل رغم التأهب في جميع الجبهات

– عملية يافا اعتبرها العدو بعدا جويا جديدا يتحدى قدرات “سلاح الجو والجيش الإسرائيلي” بأكمله لاختراقها التقنيات والقدرات المعادية

– إعلام العدو اعترف بأهمية عملية يافا وقال إنها تمثل مرحلة جديدة في الحرب مما يجعلها صراعا إقليميا متعدد الجبهات

– العدو يعرف مدى جدية الشعب اليمني وقواته وتوجهه الرسمي والشعبي الصادق لإسناد غزة بحديثه عن صعوبة ردع اليمن

– إعلام العدو تحدث عن أن اليمنيين أثبتوا بضربة “تل أبيب” أنهم يشكلون مشكلة خطيرة على “إسرائيل” وهذا ما نريده ونسعى له

– إعلام العدو تحدث عن الصدمة الكاملة التي عاشتها مؤسستهم الأمنية بعد عملية يافا، وإن شاء الله ستأتي صدمات أكبر

– الإعلام الأمريكي اعتبر عملية يافا أخطر الهجمات تخريبا على أمن “إسرائيل” بعد عملية السابع من أكتوبر

– الإعلام البريطاني عبر عن اندهاشه من قدرة المسيرة اليمنية على اختراق المنظومات الدفاعية لدول وجيوش

– العدوان الإسرائيلي على الحديدة لن يحقق الردع لمنع العمليات المساندة لغزة، وهذا ما يقر به الصهاينة

– العدو يعترف أن اليمن يصنع أسلحة متقدمة لضرب “إسرائيل” ويعترفون بتأثير العملية على وضعهم الاقتصادي، وتراجع البورصة

– إعلام العدو يعترف أن الحرب في غزة هي المحرك الرئيسي لجبهات الإسناد لمناصرة الشعب الفلسطيني

– من الجيد أن تكون نظرة العدو إلى الشعب اليمني وقواته بأنهم “عدو خطير للغاية ومجهز بأسلحة حديثة” وهذا يدل على فاعلية ما نقوم به

– العدو اعترف باستهدافه بأكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيرة من اليمن، والصهاينة يقلقون من ذلك، ونحن نريدهم أن يقلقوا جدا

– نريد أن يكون الصهاينة في منتهى القلق وألا يناموا ولا ينعموا أبدا بالاستقرار، لأنهم محتلون مجرمون وظالمون

– الأمريكي فشل في منع العمليات في البحر الأحمر وأكد ذلك “القائد الأعلى” للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط في رسالة سرية لوزير الحرب

– باحث في معهد أمريكي قال إن عملية “حارس الازدهار” انتهت إلى فشل مهين

– الإعلام الإسرائيلي عبر عن قلقه من التهديدات القادمة وحث على ضرورة عدم تجاهل القوة البشرية “للحوثيين” وتدريباتهم العسكرية

– نريد أن يبقى دور شعبنا وقواته المسلحة بهذا المستوى من التأثير والفاعلية والحضور الكبير لإسناد الشعب الفلسطيني

– عملية يافا وما يترتب عليها احتلت مكانة كبيرة في الإعلام الإسرائيلي وكذلك الأمريكي والبريطاني

– نجاح اليمن في إطلاق المسيرة المتفجرة إلى وسط “تل أبيب” اعتبره إعلام العدو فشلا مدويا لنظام الدفاع الجوي ونهاية عصر “السماء النظيفة”

– الصهاينة يعرفون بالتجربة تصميم الجيش اليمني وثباته لذلك يعتبرونه “عدو” غريب لا تنطبق عليهم قواعد الردع المعتادة

– الهدف من الاعتداء على الحديدة كان استعراضيا وفي سياق الاستهداف الاقتصادي لشعبنا ومحاولة لردع بلدنا عن مناصرة وإسناد فلسطين

– قبل عملية يافا لم نكن في حالة ردع بل نسعى باستمرار إلى تطوير قدراتنا بشكل أكبر لتحقيق هذه الأهداف

– لا نزال في تطوير مستمر بالاستعانة بالله سبحانه وتعالى لتكون القدرات أكثر فاعلية، وأكثر تدميرا وضررا وتنكيلا بالعدو

– موقف شعبنا اليمني قوي جدا، وهو ثابت عليه لن يتزحزح عنه مهما كانت ردة فعل العدو استعراضية أو مهما نتج عنها

– كل ما يحصل من جانب العدو الإسرائيلي سيكون محفزا أكثر على الانتقام ومواصلة نصرة الشعب الفلسطيني وهو الهدف الأساس

– الرد آت لا بد منه، على ما قام به العدو الإسرائيلي من عدوان على الحديدة، وعملياتنا المساندة متواصلة في المرحلة الخامسة

– لن نتردد في إسناد الشعب الفلسطيني المظلوم المعتدى عليه ضد العدو الإسرائيلي حتى يوقف إبادته الجماعية في غزة ويوقف حصاره

– التضامن كان كبيرا مع بلدنا بعد العدوان الإسرائيلي من إيران وحزب الله وفصائل المقاومة في فلسطين والعراق وسوريا الإباء

– من خارج المحور كان هناك تضامن على المستوى الرسمي وبعض الأنظمة العربية والإسلامية عبرت عن تضامنها وإدانتها الصريحة

– التضامن الشعبي كان واسعا من مختلف العالم العربي والإسلامي، وفي الداخل الفلسطيني كان هناك ارتياحا كبيرا لعملية يافا

– نتنياهو هو من أبشع المجرمين وأكبرهم في هذا العصر ويداه ملطخة بدماء الأطفال والنساء

– كان من الملفت حجم الاحتفاء بنتنياهو داخل الكونغرس وهو يلقي خطابه، وهو احتفاء لم يحظ به حتى الرئيس الأمريكي

– الاحتفاء بنتنياهو هو احتفاء بالإجرام والطغيان والإبادة الجماعية وهو يدل على مستوى الدور الأمريكي المشترك في هذه الإبادة الجماعية

– في الكونغرس وقفوا لنتنياهو 58 مرة، وصفقوا له بحرارة أكثر من 75 مرة يعني أكثر من القيام والوقوف للرؤساء في أمريكا

– خطاب نتنياهو كان مأزوما، ويظهر المأزق الذي وصل إليه كما يظهر عدوانيته وإجرامه

– نتنياهو قال إن “الشرق الأوسط يغلي والصراع ليس بين حضارات، وإنما بين البربرية والتحضر”

– إذا أضفنا البربرية “الإسرائيلية” والتحضر “الفلسطيني” في جملة نتنياهو فستكون أصدق جملة في خطابه

– صحيح أن المنطقة العربية ومحيطها تغلي، لأن هناك أكبر إبادة جماعية تُرتكب في هذا العصر في نطاق جغرافي محدود

– خطاب نتنياهو كان مشحونا بالأكاذيب ومتنكرا للحقائق الكبرى المعلومة قطعا والتي ملأت سمع الدنيا وبصرها

– نتنياهو أنكر القتل للمدنيين رغم المشاهد والحقائق الواضحة في قطاع غزة وعمد إلى التزييف والافتراء

– نتنياهو ركز في خطابه على التحريض للأمريكي لدعمه بشكل أكثر ولاشتراكه في الجرائم وتوسيع نطاق العدوان

– نتنياهو تحدث عن العرب بطريقة ساخرة وكلام سخيف، وكأنهم لا قضية لهم ولا لوجود لفلسطين والأقصى

– نتنياهو يطلب من العرب أن يتحالفوا مع العدو الإسرائيلي ضد إيران، ونحن نتساءل ما ذنب إيران ولماذا هذا العداء لها؟

– إيران دولة إسلامية متحررة من الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، تدعم فلسطين وتساند العرب ضد عدو الأمة وهذا ذنبها!!

– إيران لا تحاول أن تتمترس بالعرب في مواجهة العدو الإسرائيلي لأنها في موقع القوة

– عندما استهدف العدو قنصلية إيران في دمشق، أمطرت إيران هذا العدو بالمئات من الصواريخ والطائرات المسيرة

– إيران تساند وتدعم العرب لأن العدو الإسرائيلي احتل فلسطين وبلاد عربية إسلامية واستهدف لبنان وسوريا والأردن ومصر

– جرائم الإبادة الجماعية الصهيونية في غزة على مدى 10 أشهر يقتل بها الشعب الفلسطيني أو الإيراني؟

– حتى لو كانت الجرائم ضد الشعب الإيراني فمن واجب المسلمين أن يقفوا مع إيران لأنه بلد إسلامي، لا مع العدو الإسرائيلي

– الكلام عن تحالف “إبراهام” يعني مطالبة العرب التعاون مع العدو ضد فلسطين وضد أنفسهم وضد المسلمين، وهو كلام سخيف

– الحديث عن التحالف يتناغم مع بعض العرب الذين يحملون راية التطبيع ويوالون الإجرام الفظيع ضد الشعب الفلسطيني

– اليهود يحتفون بشعار الموت للعرب وفي ثقافتهم ومعتقداتهم أن العرب مجرد “حيوانات”

– نتنياهو شكا من عملية يافا، ونحن نؤكد له أن المزيد من العمليات التي تستهدف “تل أبيب” آت بإذن الله

– العدوان الهمجي على غزة والإبادة الجماعية يكفيان في تقديم وفرض الحقيقة الواضحة الناصعة عمن هو العدو لهذه الأمة

– في أمريكا خرجت مظاهرات للاحتجاج ضد نتنياهو والعدوان على غزة، ومن العرب من يتغابى ويكرر نفس منطق العدو

– من يتناسى ما يفعله العدو في غزة أشد غباء من بني إسرائيل يوم قالوا “إن البقر تشابه علينا”

– كيف يشتبه على الإنسان من هو العدو الحقيقي للأمة؟ ومن هو الصديق، الأمور جلية وواضحة

– الأحرار من أبناء الأمة، صنعوا معادلة جديدة، وفتحوا جبهات الإسناد المتصاعدة لدعم غزة

– التحرك الشعبي لكل الأحرار في كل الميادين مستمر في الجبهة الإعلامية في المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية

– المظاهرات مستمرة في المغرب والأردن ودول متعددة، وهناك دول غربية استمرت فيها المظاهرات هذا الأسبوع

– شعبنا العزيز كان خروجه في الأسبوع الماضي عظيماً وكبيرا في عدد 288 مسيرة تقريبا بهتافات مؤيدة لعملية يافا

– عملياتنا العسكرية ستستمر في البحار وإلى عمق فلسطين بإذن الله تعالى، والاعتداءات على بلدنا لن توقفنا عن التصعيد

– في المرحلة الخامسة نفذ الطيران الأمريكي غارات في الحديدة وحجة وتعز وصعدة، إضافة إلى العدوان الإسرائيلي

– غدا إن شاء الله تعالى يسمع العالم كله والصديق والعدو هتافات شعبنا العزيز في خروجه المليوني الأسبوعي مؤكدا مواصلة العمليات

– في خروجه المليوني سيؤكد شعبنا فشل العدوان الإسرائيلي في منع العمليات اليمنية المناصرة للشعب الفلسطيني المظلوم

– الخروج يوم الغد هو مهم جدا للرد الشعبي على العدوان الإسرائيلي

– أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني يوم غد الجمعة في العاصمة صنعاء وسائر المحافظات والمديريات حسب الإجراءات المعتمدة

– خروجكم يوم الغد يؤكد أن الشعب اليمني مستمر على موقفه الإيماني المبدئي الجهادي الشجاع والحر والإنساني والأخلاقي لمناصرة الشعب الفلسطيني

شاهد أيضاً

الجزائر : إغلاق صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية وبدء عملية فرز الأصوات

أغلقت مساء السبت صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية الجزائرية وبدء عملية فرز الأصوات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *