أكد قائد حركة أنصار الله اليمنية السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي أن اجتياح معبر رفح بطريقة استعراضية يعكس استخفاف الاحتلال بالعرب والمسلمين ويهدف لارتكاب المزيد من المجازر في غزة، مشددا على ألا خطوط حمراء يمكن أن تعيق صنعاء عن تنفيذ عملياتها.
وفي خطاب مباشر أكد السيد الحوثي أن العدو الإسرائيلي يواصل عدوانه مرتكبا أكثر من 4 آلاف مجزرة بغزة.
ولفت إلى أن العدو الإسرائيلي قام بعد احتلاله معبر رفح باستعراض عسكري لغطرسته، مشددا على أن اجتياح معبر رفح بطريقة استعراضية يعكس استخفافا بالعرب والمسلمين.
وقال إن العدوان الإسرائيلي على رفح لم يتوقف وهو يستهدف النازحين ويهدف لارتكاب المزيد من المجازر.
وشدد على أن الموقف الأميركي يحاول أن يخادع الرأي العام بتقديم صورة زائفة، ويسعى للخداع وذر الرماد في العيون.
وفيما نوه إلى أن الأميركي شريك في جرائم الإبادة الجماعية في غزة، قال إن: الأميركي هو الذي قدم الاشارة للإسرائيلي باحتلال معبر رفح، وبمجرد أن يقرر الأميركي وقف العدوان على غزة سيتوقف.
وأكد أن العدوان على رفح يهدف إلى مضاعفة معاناة الشعب الفلسطيني، مبيناً أن: الأميركي يتظاهر بالضغط على العدو الإسرائيلي بشان رفح، وهو قدم شحنات كبيرة من الأسلحة للعدو لإبادة أهالي رفح.
وأوضح قائد حركة أنصارالله اليمنية أن احتلال معبر رفح لن يحقق للعدو أي إنجاز عسكري لأنها منطقة مدنية.
ولفت إلى أن الأميركي لايصغي حتى للمظاهرات الطلابية في الجامعات، بل يقمعها، وقال: لاينبغي أن يكون العرب والمسلمون في موقف المتفرج.. كلما تعاظمت المأساة على الشعب الفلسطيني يتعاظم معها وزر التخاذل.
وأضاف السيد الحوثي: المستوى الذي نشاهده من الإجرام الصهيوني له خلفية من الحقد.. وحالة الحقد الصهيونية تبدأ من المرحلة التربوية لأطفالهم.. والدعم الذي يحظى به العدو من الغرب منبعه الأحقاد والمطامع بمنطقتنا.
وفيما نوه إلى أن الأمة بحاجة إلى أن تتحرك بشكل واع وأن تتحرر من حالة الجمود، قال: لايفيد الامة الا التحرك الجاد عندما لايصغي العدو لنداءات الشعوب.
وإليكم أهم المحاور التي تطرق السيد الحوثي إليها في كلمته:
- الاحتلال الإسرائيلي لمعبر رفح لا يستهدف الشعب الفلسطيني فقط وإنما هو استعراض ضد الشعب والجيش المصري
- اجتياح معبر رفح هو تحدٍ لمصر ويشكل تهديدا على أمنها كما أنه ينتهك ويتجاوز الاتفاقيات معها
- اجتياح معبر رفح بطريقة استعراضية يمثل استفزازا للعرب والمسلمين ويعكس الاستخفاف بهم
- العدوان الصهيوني على رفح يستهدف النازحين فيها، والتهديد لهم في هذه المرحلة أصبح أكثر من أي مرحلة مضت
- استهداف العدو لرفح لم يتوقف، لكنه بهذه العملية البرية يهدف إلى ارتكاب المزيد من المجازر
- الموقف الأميركي يحاول أن يخادع الرأي العام وأن يقدم صورة زائفة تجاه ما يفعله العدو الإسرائيلي في رفح
- عندما يقول الأميركي إنه يوافق على عملية في رفح بشرط إجلاء المدنيين، فإلى أين يذهبون وكل القطاع مستهدف؟
- الأميركي هو الذي قدم الإشارة للإسرائيلي باحتلال معبر رفح وصدرت تصريحات أميركية تؤكد تقديم خيارات عن عمليات لمواقع معينة
- الأميركي بكل وضوح شجع الإسرائيلي لاحتلال معبر رفح وهيأ له الظروف وهو شريك في كل جرائمه
- الخطورة الآن على ما تبقى من رفح وما قد يترتب على العدوان من مجازر ومآسٍ كبيرة للشعب الفلسطيني
- العدوان على رفح يهدف إلى مضاعفة معاناة الشعب الفلسطيني ومزيد من الحصار والتجويع
- الأميركي يحاول خداع الرأي العام عبر مزاعم الضغط على العدو الإسرائيلي بإيقاف شحنة الأسلحة
- بمجرد أن يقرر الأميركي وقف العدوان على غزة سيتوقف، والإسرائيلي سيتوقف ولن يتقدم بأي خطوة إضافية
- لن ينفذ الإسرائيلي عدوانه على رفح فيما لو اتخذ الأميركي قرارا جادا بمنعه
- الأميركي يتظاهر بالضغط على العدو الإسرائيلي بشأن رفح وقد وفرّ له مخزونا ضخما من القنابل والأسلحة
- الأميركي قدم فيما سبق شحنات كبيرة من الأسلحة للعدو الإسرائيلي كافية لإبادة الأهالي في رفح
- لا ينبغي لأحد أن ينخدع بالموقف الأميركي فهو شريك فعلي بكل جرائم الإبادة في غزة وله الدور الأساسي في احتلال معبر رفح
- احتلال معبر رفح لن يحقق للعدو أي إنجاز عسكري لأنها منطقة مدنية وليست جبهة عسكرية للمجاهدين
- تقدم العدو في أجزاء من رفح لن يحقق له إنجازا عسكريا، فصمود المجاهدين لا يزال حتى في شمال القطاع
- بيانات الاستنكار تجاه ما يجري في رفح غير مؤثرة والأميركي لا يصغي لها
- الأميركي لا يصغي حتى للمظاهرات الطلابية في الجامعات، بل يقمعها ويتعامل معها بعنف وبتجاوز لقوانينه
- على العرب والمسلمين مسؤولية اتخاذ خطوات عملية إضافية ضد العدو مقابل استهدافه الأهالي والنازحين في رفح
- لا ينبغي أن يكون العرب والمسلمين في موقف المتفرج، ولا بد من خطوات عملية لمساندة الشعب الفلسطيني
- المفروض على مصر أن تكون في مقدمة التحرك العربي لموقف حازم للضغط على العدو لإخلاء معبر رفح
- إزاء العدوان على رفح، تملك الدول العربية خيارات كثيرة سياسية ودبلوماسية واقتصادية
- إذا كانت الأنظمة العربية لا تجرؤ على تبني أي موقف، فلتفسح المجال لشعوبها وستتحرك بشكل كبير
- مذكرة الاحتجاج المصرية بشأن معبر رفح ليست كافية ولن يعيرها العدو الإسرائيلي أي اهتمام
- كلما تعاظمت المأساة على الشعب الفلسطيني يتعاظم معها وزر التخاذل والتفريط من الأنظمة والشعوب
- المستوى الذي نشاهده من الإجرام والتوحش الصهيوني له خلفية من الحقد والعداء الشديد للعرب والمسلمين
- حالة الحقد الصهيونية تبدأ من المرحلة التربوية لأطفالهم وتترسخ كحالة وعقدة نفسية وعقيدة وثقافة
- الدعم الذي يحظى به العدو من الغرب منبعه الأحقاد والمطامع بمنطقتنا إلى جانب العقيدة الصهيونية القائمة لديهم
- إصدار بيانات الاستنكار والإدانة لن تفيدنا كعرب ومسلمين ولن تدفع عنا الخطر الأميركي
- الأحداث والشواهد تدل بشكل قاطع على أهمية إحياء الروحية الإيمانية الجهادية الواعية في أوساط الأمة
- حالة الجمود والتخاذل لن تفيد في مقابل ما لدى العدو من دوافع الحقد والأطماع والمعتقدات الخطيرة
- الأمة بحاجة إلى أن تكون في مستوى الردع لأعدائها لتدفع الخطر عن نفسها
- لا يفيد الأمة إلا التحرك الجاد عندما لا يصغي العدو لنداءات الشعوب ولا يبالي بحجم ما يحصل من جرائم
- الأمة بحاجة إلى التحرك بشكل واعٍ وأن تتحرر من حالة الجمود التي أثرت على الكثير من شعوبها
- الروحية الجهادية الواعية هي التي تشخص العدو تشخيصا صحيحا وفق القرآن الكريم ووفق الواقع الواضح
- التجاهل لا يمثل حلا للأمة، لا بد من التربية الإيمانية الجهادية للارتقاء بالأمة لتكون في جهوزية لمواجهة الأخطار
- اتجاه البعض للحصول على المساندة والحماية من هنا أو هناك، هو وهمٌ وسراب
- مع ما يحصل في غزة، من العجيب أن تفاوض بعض الأنظمة أميركا على اتفاقيات أمنية للحصول على حمايتها
- لو أراد الإسرائيلي استهداف الدول التي تبحث عن حماية أميركية، فواشنطن ستدعمه بالاستفادة من نفوذه وتغلغله في تلك الدول
- الأميركي لا يحسب إلا مصلحته، وليس للعرب أو المسلمين عنده أي قيمة على الإطلاق
- العدو يتحرك ضمن استراتيجية طويلة وأهداف يسعى لتحقيقها، وعلى الأمة التحرك وفق رؤية ثابتة تفيدها وتنفعها
- من الخطورة أن يشاهد الإنسان ما يجري من مظلومية في غزة ثم لا يتحرك ولا يتفاعل ولا يستشعر المسؤولية
- من قدموا مصالحهم المادية على المسؤولية يمكن أن يخسروها حين يصل إليهم الدور وهم في وضعية سيئة لم يهيئوا أنفسهم لدفع الأخطار
- التربية الإيمانية هي التي ترتقي بالناس لمواجهة الأخطار وهم في جهوزية ذهنية ونفسية وعملية وواقعية
- الصهاينة يسعون عالميا وفي المجتمع الغربي بنفسه إلى تدمير القيم الإنسانية وتفريغ الإنسان منها
- على الجميع أن يتحرك للتحرر من النفوذ الصهيوني المهدد للإنسانية في حياتها وقيمها وسلامها وأمنها
- نشيد بالحراك الطلابي المطالب بوقف العدوان على غزة، لأنه صوت إنساني يعبر عن القيم الإنسانية الفطرية
- الحراك الطلابي فضح صهاينة أميركا والغرب وقد كانوا يتحدثون عن قيم الحرية الحقوق
- كل عناوين الحقوق التي كان يرفعها الغرب ضاعت في تعاملهم وقمعهم للاحتجاجات الطلابية
- كنا نتمنى أن نشهد احتجاجات طلابية مناصرة لفلسطين في الدول العربية
- للأسف أن الطلاب والشعوب مكبلة في كثير من البلدان العربية حتى عن المظاهرات الشعبية
- الحراك الطلابي والاحتجاجات في بلدان متعددة تعكس تنامي الصحوة الشعبية في تلك البلدان
- لا يليق بالمسلمين أن يكونوا صامتين وجامدين كلما أقدم العدو الإسرائيلي على خطوة إضافية ضمن حرب الإبادة
- الاحتجاجات الطلابية أقلقت الصهاينة لا سيما أنها في الوسط النخبوي، لذلك اتجه الغرب لقمعها بعنف وقسوة
- استخدام عنوان “معاداة السامية” في مواجهة الاحتجاجات الطلابية يهدف إلى تكميم الأفواه ومصادرة الحريات
- عنوان “معاداة السامية” يهدف لإخضاع المجتمعات الغربية بشكل تام للصهيونية
- في الغرب يسمحون حتى بالإساءة إلى الله والسب والشتم لرسله، ولكن يُمنع انتقاد اليهود، بل يُمنع المطالبة بوقف قتل أطفال غزة
- من المهم أن تحظى الاحتجاجات الطلابية بالمساندة سياسيا وإعلاميا من العالم الإسلامي
- على الجاليات المسلمة أن يكون لها نشاط داعم للاحتجاجات الطلابية إعلاميا وفي وسائل التواصل
- علينا مسؤولية كمسلمين ومجتمع بشري كلما استمر العدو الإسرائيلي في عدوانه الهمجي أو أضاف خطوة جديدة
- يجب أن يكون هناك شيء يستجد من جانب الأمة الإسلامية وعلى الأنظمة أن تخجل من سكوتها وتخاذلها
- نشيد بإعلان تركيا فيما يتعلق بإجراءاتها في الحد من تصدير أو من علاقاتها التجارية مع العدو الإسرائيلي
- نأمل أن تصل الخطوة التركية إلى مستوى كامل في قطع العلاقات التجارية من جانب تركيا مع العدو الإسرائيلي
- نأمل أن تقتدي بتركيا بعض الدول العربية الأخرى التي تصدر أو تستقبل بضائع من وإلى العدو الإسرائيلي
- نأمل في توسيع الحملات التوعوية لتوسيع دائرة المقاطعة للبضائع الأميركية والإسرائيلية والشركات الداعمة لإسرائيل
- حزب الله يكثف عملياته على العدو الإسرائيلي، وتهديدات وزير الحرب رد عليها الحزب في نفس اليوم بعمليات قوية
- حزب الله يتجه إلى التصعيد كل ما صعّد العدو الإسرائيلي
- العمليات في جبهة اليمن مستمرة في الاستهداف للسفن الأميركية والإسرائيلية والبريطانية والمرتبطة بالعدو الإسرائيلي
- بلغت السفن المستهدفة إلى 112 سفينة وكانت العمليات خلال هذا الأسبوع بـ 10 صواريخ باليستية ومجنحة وطائرة مسيرة
- عدد العمليات خلال شهر شوال 25 عملية نفذت بـ 71 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيرة
- مع العدوان الإسرائيلي على رفح تشمل مرحلة التصعيد الرابعة أي سفن لأي شركة لها علاقة بالإمداد أو نقل بضائع للعدو وإلى أي جهة ستتجه
- أي سفينة نقلت بضائع لموانئ العدو من بعد صدور قرار الحظر فإنها ستكون هدفا لنا في أي مكان تطاله أيديناد
- عندما نتخذ القرار بمرحلة معينة معناه أنها توفرت لنا الإمكانيات التي يمكن أن نستفيد منها لتنفيذ ذلك القرار
- من الآن نحن نفكر أيضا في المرحلة الخامسة والمرحلة السادسة ولدينا خيارات مهمة جدا وحساسة ومؤثرة على الأعداء
- ليس هناك بالنسبة لنا أي خطوط حمراء يمكن أن تعيقنا عن تنفيذ عملياتنا
- يهمنا عند تنفيذ عملياتنا أمران: الضوابط الشرعية الأخلاقية، ومستوى الإمكانات والقدرات
- نسعى فيما يتعلق بتطوير القدرات وتوفير الإمكانات إلى أن نحقق إن شاء الله أهدافا كبيرة
- العدو الاسرائيلي هو عدو للأمة ويشكل خطورة وتهديدا للأمن والسلم على المستوى العالمي
- الدور الأميركي مع الإسرائيلي هو دور عدواني وحشي لا يعطي لأي قيم أو قوانين أو مواثيق أي اعتبار
- العدو لا يعرف إلا لغة التخاطب بالقوة والأمة بحاجة إلى أن تهتم بقوة الردع
- نفكر ونسعى عمليا للمرحلة الخامسة وسقفنا في المرحلة الرابعة سيقوى إن شاء الله وسيحظى بالزخم تدريجيا
- لدينا خيارات استراتيجية حساسة مهمة ومؤثرة على العدو، وبمعونة الله وتأييده نصل إليها
- ليس هناك حسابات سياسية تؤثر علينا في مستوى موقفنا ولسنا ممن يخضع تحت عنوان المصلحة لمؤثرات الترغيب أو الترهيب
- لم تكترث لكل التهديدات التي وجهت لنا ونبني على الاستعداد لكل الاحتمالات
- واقعنا التحرري ساعدنا بحمد الله على اتخاذ الموقف اللائق
- لو اتجهت كل دولة عربية وإسلامية لتتبنى موقفا بما يليق بها وتعاونت فيما بينها لما حصل الذي يحصل
- إذا رغبت أي دولة عربية أن نفعل تلك الإمكانيات التي في مخازنها بدلا من أن تبقى معرضة للصدأ أو للاستخدام السيء فنحن مستعدون لتفعيلها ضد العدو الإسرائيلي
- نشيد بموقف الدول العربية التي لم توافق للأميركي على استخدام أراضيها في الاستهداف لبلدنا
- بعض البلدان العربية رفضت الموافقة للأميركي في استخدام أراضيها لاستهداف بلدنا ونحن نشيد بهذا الموقف
- نتمنى من جانب الدول العربية أن تكون أكثر تحررا
- الدول العربية أولى بالتحرر الذي تشهده الكثير من البلدان الإفريقية
- عُقد الشعور بالضعف وصلت لدى بعض الأنظمة إلى أن ترى نفسها لا تستطيع حماية نفسها إلا بالأميركي
- انتهاج السياسات الصحيحة وبناء القدرات والعلاقات الإيجابية مع الأمة هو الذي يفيد أبناء الأمة
- الأنشطة الشعبية في اليمن ممتازة وزخم المسيرات والمظاهرات في الأسبوع الماضي أكبر من الأسبوع الذي قبله
- مع إعلان المرحلة الرابعة من التصعيد بلغ الرقم الإجمالي لعدد المظاهرات والمسيرات إلى 4250 مسيرة ومظاهرة
- الفعاليات والوقفات الشعبية والوقفات الطلابية والندوات والأمسيات تجاوزت الـ 300 ألف فعالية
- بلغ عدد المتدربين في التعبئة والتأهيل العسكري إلى 296 ألفا وهذا إنجاز جيد ينبغي أن يستمر
- الخروج المليوني الأسبوعي أصبح ضمن الجدول الأسبوعي للملايين من أبناء شعبنا العزيز
- الخروج المليوني الأسبوعي له أهمية كبيرة جدا في تكامل حلقة المواقف العسكرية والتبرع والمقاطعة وبقية الأنشطة
- كلما اتجه العدو إلى التصعيد ينبغي أن نتجه إلى التصعيد أكثر على كل مستويات والأنشطة
- تصعيد العدو فيما يتعلق بمعبر رفح وشرق رفح والتهديد المتوقع على بقية رفح يجب أن يقابل بتحرك أكبر على كل المستويات
• أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج يوم الغد خروجا مليونيا في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات.. ليقول للشعب الفلسطيني في غزة وفي كل فلسطين ولأهالي رفح وللنازحين في رفح “لستم وحدكم ومعكم حتى