فرض المزارعون الفرنسيون الغاضبون حصارا وإغلاق الطرق الرئيسية المؤدية إلى باريس ومدن كبرى أخرى، فيما حشدت الحكومة 15 ألف عنصر من الشرطة، وسط مخاوف من تصاعد التوتر مع اشتداد حراك المزارعين.
وينوي الاتحاد الوطني لنقابات المزارعين (FNSEA) الذي يمثّل معظم العاملين في المهنة، والمزارعون الشباب في المنطقة الباريسية وشمال فرنسا بدء فرض حصار على العاصمة الاثنين اعتباراً من الساعة 14.00 (13.00 ت.غ) “لأجل غير مسمى”.
ومن المقرر أن تنصب هذه المنظمات ثماني “حواجز” على الطرق السريعة الرئيسية على بعد بضعة كيلومترات أو عشرات الكيلومترات من طريق باريس الدائري.