أمن الحشد يصدر توضيحا بشأن اعتقال عدد من الإرهابيين

أصدرت مديرية الأمن والانضباط/ والتحقيقات والأمن الوقائي في هيئة الحشد الشعبي، الأربعاء، توضيحا بشأن اعتقال عدد من الإرهابيين مؤخرا، مؤكدة ان كافة تحركاتها لا تتم إلا بشكل قانوني ورسمي وبعيدة كل البعد عن الاستهداف الشخصي أو الطائفي لمكون دون آخر، فيما يلي نص التوضيح.

بسم الله الرحمن الرحيم
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29)- الحجرات صدق الله العلي العظيم

تداولت في الآونة الأخيرة مواقع التواصل الاجتماعي خبر استهداف السيد وزير الدفاع المحترم من قبل المديرية العامة للأمن والانضباط التابعة الى هيئة الحشد الشعبي بعد عمليات اعتقال الإرهابيين التابعين إلى تنظيم داعش الارهابي في منطقة العيثة في قضاء الشرقاط ضمن محافظة صلاح الدين والتي قامت بها مديرية الأمن، في حين تؤكد المديرية العامة على السمعة الحسنة لجناب معاليه المحترم ومواقفه في عمليات التحرير ومشاركته أثناء عمليات التحرير التي طلت المناطق التي تم السيطرة عليها من قبل المجاميع الإرهابية آنذاك

وفي نفس الوقت تؤكد المديرية العامة على أن كافة تحركاتها لا تتم إلا بشكل قانوني ورسمي وبحس أمني ووطني عالي لمنع كافة التهديدات التي تطال بلادنا العزيزة وأرضنا الغالية من قبل المجاميع الإرهابية وهي بعيدة كل البعد عن الاستهداف الشخصي أو الطائفي لمكون دون آخر

وتدعو كافة الهيئات الإعلامية ان تتجنب المصادر المشبوهة وغير الموثوقة في عملية نقل وتداول الاخبار وإن تتلقى الأخبار من الهيئات الاعلامية الرسمية والمعروفة برسالتها ودقتها في نقل الأخبار. انتهى م3

المصدر |اعلام الحشد الشعبي

شاهد أيضاً

الرئيس الكولومبي يهدد باعتقال نتنياهو وغالانت ويؤكد: “الفلسطينيون ساميون”

قال الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو إن بلاده تحترم قرار الجنائية الدولية، وإذا زار نتنياهو ووزير حربه …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *