هذا نداء استغاثة!!

هادي خيري الكريني ||

بعد حل مجلس النواب استفرد من لا يخاف الله بالشعب العراقي ودمر البنية الاجتماعية للبلد لا تستمعوا لبعض الوكلاء !!!
استمعوا للفقراء الذين تم حجبهم عنكم ولا نعرف لمن نوجه النداء لساسة لايجيدون الا الخداع والنهب لحكومة لا تستمع الا للمحتل
ونعرض أمامكم عملية الخداع !!!
يوميا كل ما يحدث اضراب حكومة الخداع للشعب تخرج على الشعب ومنهم المحاضرين المجانين تخرج بكذبة!!
والله جريمة بحق الشعب العراقي واحد مثل علي علاوي يتحكم بمصير البلد
يا سادة ياكرام
70% بالمية من ملاك وزارة التربية هم محاضرين مجانين ووزير المالية دمر التعليم بالعراق بأوامر امريكية هذا المريض عميل صهيوني يتحكم بالعراق يومية يخرج بمصيبة !!
تخاطب أهل الحل والعقد بالبلد !!
لاحظوا المخادعة !!!
#عــــاجــــل
المالية تدعو التربية تزويدها بأسماء المحاضرين والاداريين والعاملين لتضمينهم بموازنة 2022
وهذه الموازنة لن تقر لسنوات وليس سنة بعد اربع سنوات اذا اقروا موازنة سوف نعمل نصب تذكاري لهم ..
بلد تايه…!
عن اي موازنة تتكلمون وين “اكو” موازنة؟! أجزم لسنوات 22 و23و24 و25 لن تقر موازنة انتم تخدعون من ؟
حولوا عقودهم إلى تشغيلية وانهوا هذه المهزلة وتصرف رواتبهم حالهم حال الموظفين اقرت ام لم تقر موازنة !!
اما تبقى هكذا الأمور هذا خداع وتدمير للبلد !!@
وطبعا هذه المرة الالف يعمل هذه التمثيلية كل ما يحدث اعتصام اعطونا الأسماء وطبعا هذا مجرد خداع والمدارس بلا كادر والطلبة بالشوارع والتعليم متوقف بكل العراق..!!
هذا الشعب المظلوم الذي ابتلاه الله بساسة لا هم لهم سوى جمع المال ونهب البلد والدليل صار أكثر من خمس سنوات المحاضرين يعتصمون ولا احد يلتفت ويقول كلمة وحدة لايجيدون سوى الخداع والنهب …
والله من المعيب تدمير التعليم من مجموعة جهلة !!!
واحمل الشعب الذي خرج وصوت لناس جوعوه وجلدوه ودمروه وترك الشرفاء أصحاب النزاهة والكفائة ولا زال يدافع عنهم بدل اسقاطهم واخراجهم من العملية السياسية كسراق ومخادعين ..!!!
ولا حول ول اقوة الا بالله العلي العظيم

المقالة تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي القناة

بإمكانكم إرسال مقالاتكم و تحليلاتكم لغرض نشرها بموقع الغدير عبر البريد الالكتروني

[email protected]

شاهد أيضاً

القواسم المشتركة بين العدو الصهيوني وصهاينة العرب…!

محمود المغربي ـ اليمن ||

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *