تناولت وكالة “فرانس برس” للأنباء الأعمال التشكيلية للفنانين العراقيين الرواد وما يجري من تزييف للوحاتهم وبيعها في مزادات دولية، إلى جانب أعمال تمت سرقتها خلال الغزو الأميركي للعراق ولم يتم حتى الآن استعادتها من قبل السلطات العراقية.
وأشارت الوكالة إلى أنه في المتحف العراقي للفن الحديث في بغداد، تعتبر “الموت للاستعمار” إحدى اللوحات النادرة الأصلية لشاكر حسن آل سعيد والتي نجت من الفوضى حين اندلعت في العراق عام 2003 مع الغزو الأميركي، وكانت فرصة لتعزيز أعمال التقليد والإتجار غير الشرعي بلوحات منهوبة.