محمود الهاشمي ||
(25) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم حول الانتخابات الايرانية
ايران تفتح ابواب الإنتخابات لسباق الرئاسة
المحلل السياسي د.صفاء السويعدي: رئيس أيران يلقى على عاتقه مسؤولية كبيرة لان هذا البلد كبير جغرافياً وفيه من الاعراق والقوميات والديانات، وجميعها تعيش بأمن وسلام وحب لوطنهم .
المحلل السياسي د.احمد الخاقاني : إنتخاب رئيس حكومة في إيران ليس من السهل ما لم يكن هناك مقدمات تتكامل في المرشح.
المحلل السياسي علي السباهي : رغم عدد المرشحين من الشخصيات الإيرانية لمنصب رئاسة الجمهورية، الا انه سيتم اختيار الافضل والاصلح ومن له فائدة إلى ايران بشكل عام.
المحلل السياسي حسين الكناني : اهم السمات والمميزات التي تتميز بها الانتخابات الايرانية هي انها تقام تحت ظل ولاية الفقيه.
الخبير السياسي برديا عطاران :هناك رغبة بالمشاركة لدى الشعب الإيراني في الانتخابات المرتقبة أكثر من سابقاتها، ومن المتوقع أن تكون نسبة المشاركة أكثر من انتخابات عام 2021، لكن أقل من انتخابات عام 2017.
أستاذ العلاقات الدولية مصطفى نجفي : المشاركة الشعبية ترتبط إلى حد ما بشرعية النظام السياسي، وهذه الأولوية جعلتنا نشهد انتخابات حماسية في إيران.
المحلل السياسي د.عباس الجبوري :في ظل تجاذبات واحداث تعيشها المنطقة على مستوى الإقليمي والدولي، نرى ان الجمهورية كدولة متماسكة تعمل وفق المؤسسات.
المحلل السياسي عباس الشطري :الجمهورية الإسلامية شهدت بعد تأسيسها في أعقاب الثورة العظيمة أحداث كثيرة من حروب وعقوبات فضلا عن خسارات متعددة لقيادتها السياسية.
المحلل السياسي احمد المياحي : الثورة الإسلامية الإيرانية افرزت عدة عوامل داخلية واقليمة ودولية ومن اهم تلك العوامل هو إنتاج فريقين لإدارة الحكم السياسي والاقتصادي.
يرى المحلل السياسي هيثم الخزعلي : طاعة الولي الفقيه وولاية الفقيه تتجسد في زمن الغيبة، وهذا هو السر في نجاحات الثورة الإسلامية في إيران.
المحلل السياسي محمد صلاح : عملية نقل السلطة بعد استشهاد السيد رئيسي كانت سهلة لتطبيق الدستور والقانون رقم 131 المعمول به في الجمهورية الإيرانية لذلك الكل احترم القانون في عملية تسليم السلطة.
المحلل السياسي د.كاظم جابر : انتخابات الرئاسة القادمة ليست مهمه لبلدان محور المقاومة فحسب فهي مهمة لروسيا التي تسعى لاستعادة هيبتها.
الخبير القانوني د. مصدق عادل : اجراء الاننخابات الرئاسية الايرانية في موعدها المحدد يدلل على مدى الالتزام بنصوص الدستور والبناء المؤسساتي لسلطات الدولة.
المحلل السياسي د بلال خليفة : الجمهورية الاسلامية هي دولة دستورية مؤسساتية تقارن بالدول المتقدمة المتحضرة فان السمة البارزة فيها هي الالتزام بالمواد الدستورية ومنها المواعيد الانتخابية.
الإعلامي حسن كريم الراضي : الدولة مؤوسساتية عندما يحكمها الدستور ويقومها القانون فلن تجد تأثير كبيرا في عملية تبادل السلطة، وأيران بلد دستوري منذ القدم وطبيعة شعبه تميل للمدنية أكثر منها للقروية او البداوة.
الخبير القانوني د. مصدق عادل : اجراء الاننخابات الرئاسية الايرانية في موعدها المحدد يدلل على مدى الالتزام بنصوص الدستور والبناء المؤسساتي لسلطات الدولة.
المحلل السياسي مفيد السعيدي : فقدان ايران لرئيسها وفريقه العتيد هو نكسة بالنسبة لبعض الانظمة التي ليس لديها مشروع دولة وهو يوم انتصار جديد تسجله الجمهورية الايرانية لقوتها السياسية و رصانتها.
الصحفي سعيد وحيد الناجي : رغم التحديات التي واجهتها إيران على مر السنين إلا أن النظام الإسلامي الحاكم في البلاد ثبت قوته وقدرته على الصمود.
المحلل السياسي محمد فخري المولى : الجمهورية بددت احلام من كان يود تمزيقها، فالسياسة الخارجية ستتجة نحو مرحلة جديدة من العلاقات الخارجية التي بها بنيت الادارة الجديده لمنع حرب اقليمية وشيكة.
المحلل السياسي د. زهير الجبوري : السلاسة التي تم من خلالها أستيعاب صدمة فقدان رئيس الجمهورية ووزير الخارجية والوصول إلى يوم الانتخابات الرئاسية دليل على ان النظام السياسي الإيراني يرتكز على دستور دقيق ومؤسسات رصينة.
الكاتب كندي الزهيري : إيران سياسة ثابتة، هي إكمل من حيث انتهينا، أي يكمل اللاحق من النقطة التي وصل إليها السابق، نعتقد بأن الجمهورية ستكمل من النقطة التي وصل إليها الرئيسي.
أستاذ العلوم السياسية برهام بور رمضان : السياسات العامة للنظام الايراني هي التي يحددها المرشد الأعلى بناء على “أساس العزة والحكمة والمصلحة.
المحلل السياسي حسن درباش العامري : السر في النظام الصحيح المتبع في ايران من خلال الاعلم هو ما يحققه نظام ولايه الفقيه ،الذي لايعتمد الاكثرية الحزبية او الاكثر مالا او الاعز جاها فتلك امور قد تشكل مفاسد بدل الضمانات التي يقدمها اختيار الاعلم.
أستاذ العلوم السياسية مهدي خراطيان : رئيس الجمهورية في ايران لديه صلاحيات كثيرة في الدستور الإيراني، وتاريخ الجمهورية الإسلامية يُظهر بوضوح أن أبا الحسن بني صدر أول رئيس بعد ثورة 1979، يختلف كثيرا عن الرئيس الثاني محمد علي رجائي.
المحلل السياسي د. حميد مسلم الطرفي : الجمهورية الإسلامية تواجه تحديا كبيرا على مستوى الداخل لتأثر قطاعات واسعة من الشعب بالحصار المفروض على البلاد وانخفاض قيمة العملة المحلية بما انعكس سلباً على شعبية النظام السياسي القائم.
مدير مركز الاتحاد ورئيس الرابطة الدولية فرع العراق محمود الهاشمي : تعد الانتخابات احدى الاسس المهمة لأي تجربة ديمقراطية بالعالم ،ليس فقط في بعدها الشعبوي والمشاركة الجماهيرية لكنما في صناعة القرار .