أفادت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الثلاثاء، وجودها في سوريا كان استشارياً، فيما أشارت إلى أنها ستعيد فتح سفارتها بدمشق بمجرد ضمان أمنها وموظفيها.
وقالت الخارجية: “سنعيد فتح سفارتنا في سوريا بمجرد ضمان أمن السفارة وموظفيها، وعلى المجتمع الدولي وقف اعتداءات الكيان الصهيوني على دول المنطقة بما فيها سوريا واليمن”.
وأضافت: “الكيان الصهيوني يعتدي على السيادة السورية وينقض اتفاق وقف إطلاق النار”،مشيرةً إلى أن “وجودها في سوريا كان استشاريا وبطلب من الحكومة السورية وخروجنا منها كان مسؤولا”.