السيد الحوثي عن عملية “الوعد الصادق 2”: كانت ضرورية وناجحة وقوية وضاربة

أكد قائد حركة أنصار الله اليمنية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن أهمية الأمين العام لحزب الله الشهيد السيد حسن نصرالله إنما هي للأمة الإسلامية كلها، باعتبار العدو الإسرائيلي خطرا على المسلمين، مشددا على أن عملية الوعد الصادق الثانية كانت ناجحة وقوية وضاربة ولم تعقها القواعد الأمريكية رغم إعلانه مرارا أنه سيعمل على حماية العدو الإسرائيلي.

وفي كلمة مباشرة أشار السيد الحوثي إلى أن تطورات الأيام الماضية بأحداثها الكبير منذ الخميس إلى الخميس تطورات كبيرة وساخنة.

وأكد أن: استهداف شهيد الإسلام والإنسانية شهيد القدس والأقصى وفلسطين سماحة الأمين العام لحزب الله السيدحسن نصرالله رضوان الله عليه جريمة كبيرة.

واضاف: جريمة استهداف شهيد الإسلام والإنسانية السيدحسن نصرالله رضوان الله عليه مصاب للأمة الإسلامية جمعاء.

وشدد على أن: للسيدحسن نصرالله رضوان الله عليه دور عظيم ورمزية إسلامية وأهمية وتأثير عالمي وإقليمي ومحلي.

وقال: في مقدمة الدور العظيم للسيد نصر الله دوره في مواجهة الخطر الصهيوني اليهودي وإلحاق الهزائم بالعدو الإسرائيلي.

ونوه إلى أن أهمية دور السيد نصر الله كان لفلسطين ولبنان وللبلدان المجاورة لهما وللأمة الإسلامية بكلها باعتبار العدو الإسرائيلي خطرا على المسلمين.

وأكد أنه و: على مدى أكثر من 40 عاما كان السيد نصر الله حاضرا في ميدان الجهاد وفي مواجهة الخطر الصهيوني بفاعلية عالية وبموقف متميز وأداء عظيم.

وصرح السيد الحوثي: السيد حسن نصرالله أحرز الانتصارات الكبرى وكان متكاملا بكماله القيادي والإيماني وما جسده من القيم والأخلاق ورشد وبصير وحكمة.

وإليكم أبرز ما جاء في كلمة السيدالحوثي:

– السيدنصرالله منحه الله مؤهلات عالية وتميّز بالحنكة القيادية العالية

– السيدنصرالله كانت علاقته بالجماهير والمجتمع، وله اهتمام بالحاضنة الشعبية لحزب الله وبالمجتمع اللبناني بشكل عام

– السيدنصرالله كان اهتمامه بالجماهير والمجتمع منطلقا من إيمانه بأهمية الدور الشعبي وبما يكنه للمجتمع من تقدير عالٍ وتكريم ومحبة واحترام

– إلى جانب اهتمام السيدنصرالله بالبنية الجهادية والتنظيمية لحزب الله كان له نشاط واسع واهتمام كبير بالجماهير على مستوى الحاضنة الشعبية

– كان تواصل السيدنصرالله بالناس قويا ويبذل جهده في إيضاح الحقائق للناس الذين كان يعتبرهم الركيزة الكبرى في الميدان وفي الموقف

– كانت علاقة السيدنصرالله قوية بالجماهير وعلاقتهم به قوية، يبادلونه المحبة والاحترام والتقدير ويثقون به كذلك

– تأثير السيدنصرالله على جماهير العدو كان واضحا، ونظرة العدو إليه باعتبار ما يمتلكه من جدارة عالية لأدائه لمهامه ومسؤولياته

– نظرة العدو الإسرائيلي إلى السيدنصرالله كانت مختلفة عن نظرته إلى كثير من الزعماء العرب الذين لا يكترث بهم ولا يقيم لهم وزنا ولا حسابا

– العدو كان ينظر إلى السيدنصرالله بشكل مختلف ويعرف ما يمتلكه من قدرة قيادية وشجاعة وإيمان وبصيرة ورشد ونور وحكمة وعزم وثبات في الموقف

– نظرة العدو إلى السيدنصرالله كانت مختلفة عن نظرته إلى معظم الشخصيات القيادية في العالم العربي والإسلامي على المستوى الرسمي أو الشعبي

– جمهور العدو من المستوطنين أيضا كانوا يحسبون ألف حساب للموقف الذي يعلنه السيدنصرالله، لكلماته، لوعوده، لتحذيره، لتهديده

– العدو ومستوطنوه عرفوا مصداقية السيدنصرالله فيما يعلنه أو يؤكده ويتوعد به، لقد عرفوا بأنه رجل القول والفعل

– العدو كان يرى في السيدنصرالله العائق الكبير والعدو الفاعل، المؤمن، الواعي والذكي والراشد والشجاع ولذلك كانت طريقته في الاستهداف بما لا مثيل له

– استهداف السيدنصرالله بأفتك وأقوى المتفجرات يُبين حجم الحقد الذي يكنه العدو الإسرائيلي للسيد حسن والعداء الشديد له

– استهداف السيدنصرالله انطلق من حرص إسرائيلي للتخلص مما يعتبره عائقا كبيرا أمام أطماعه في السيطرة على فلسطين ولبنان والأمة

– عندما قال العدو إن ما حصل نقطة تحول وإنه يسعى إلى تغيير الشرق الأوسط بكله، فهذا يعني أن لديه برنامجا يستهدف به كل شعوب وبلدان أمتنا

– كل ما يعمله العدو الإسرائيلي كان بدعم ومشاركة وإسناد أمريكي

– العدو تفاجأ بمسيرة حزب الله الجهادية المتميزة الفعالة والقوية والمؤثرة والمستمرة، وكلما واجهها وتآمر عليها قويت وتنامت وتعاظمت

– حزب الله انطلق من الإيمان والقضية العادلة والتحرك على أساس صحيح، لذلك منحه الله المزيد من الانتصارات فكان جبهة قوية حاضرة على مستوى الساحة الإسلامية بكلها

– مسيرة حزب الله الجهادية برزت متميزة، رائدة وصبورة وثابتة وراشدة، وتمتلك الأداء الناجح والحكيم والفاعل في ظل المؤامرات الكثيرة

– العدو الإسرائيلي كان يرى في السيد نصرالله العائق الأكبر على طريق استحواذه وسيطرته على المنطقة بكلها بما يخدم المصالح الأمريكية

– دور السيدحسن رضوان الله عليه لم يقتصر على فلسطين بل كان مهتما بقضايا الأمة ومنذ وقت مبكر كما حدث آنذاك مع البوسنة

– رغم أن السيد نصرالله كان في معركة ساخنة في مواجهة العدو الإسرائيلي، كان هناك اهتمام كبير من جانبه بما يجري على الشعب المسلم في البوسنة

– السيد نصرالله اتجه لمساعدة شعب البوسنة المسلم لإسناده وإرسال كوادر ورجال من الحزب لمساعدة المجاهدين هناك

– السيد نصرالله بقي في المراحل كلها مع قضايا الشعوب وصولا إلى مظلومية الشعب اليمني

– برز دور السيدحسن رضوان الله عليه واضحا وصريحا وقويا وداعما ومساندا للشعب اليمني بكل ما يستطيع

– للسيد نصرالله دوره الكبير والمتميز والرائد في إفشال مؤامرة أمريكا و”إسرائيل” في إثارة الفتنة الطائفية بين المسلمين

– المشروع الخطير التدميري لإثارة الفتنة بين المسلمين وتمزيقهم هو من أخطر المؤامرات الأمريكية والإسرائيلية الرامية إلى تدمير الأمة

– كان للسيد نصرالله اهتمام كبير في السعي للعلاقة الودية والأخوية بين المسلمين وجهوده في ذلك واضحة ومعروفة

– العدو الإسرائيلي استهدف السيدحسن نصرالله رضوان الله عليه بحقد كبير جدا، لما له من دور عظيم في التصدي للعدو الإسرائيلي

– السيد نصرالله أفشل مؤامرات العدو وألحق به الهزائم الكبرى المذلة له

– العدو الإسرائيلي له أهداف عملية خطيرة في استهداف السيد نصرالله لاستهداف دور حزب الله والجبهة اللبنانية في التصدي للعدو الإسرائيلي وإسناد الشعب الفلسطيني

– جبهة حزب الله منذ بدايتها برزت جبهة قوية فعالة جدا في مواجهة العدو الإسرائيلي، وجبهة حققت الانتصارات الكبرى المعروفة في كل المراحل الماضية

– على مدى عام برز دور جبهة الإسناد اللبنانية باعتباره الدور الأول في الإسناد للشعب الفلسطيني كجبهة ساخنة وقوية وفاعلة ومؤثرة على العدو

– العدو على مدى أكثر من 40 عاما كان يحاول التخلص من جبهة حزب الله والقضاء عليها

– العدو الإسرائيلي كان يفشل حتى عندما يستهدف قادة معينين أو شخصيات بارزة من حزب الله أو يرتكب جرائم القتل الجماعي

– المؤامرات على الجبهة اللبنانية لم يشتغل عليها الإسرائيلي لوحده بل كان الأمريكي معه دائما

– لو واجهت جيوش عربية أخرى أو كيانات أخرى ممن لا ينطلق انطلاقة إيمانية ما واجهه حزب الله في هذه المرحلة، لربما وصل إلى درجة الانهيار

– انهارت أنظمة وجيوش عربية في أيام رغم أنها لم تصل إلى مستوى الصعوبات التي واجهها حزب الله

– حزب الله ثابت صامد وحاضنته الشعبية أيضا متماسكة وواثقة، وجبهته قوية وفاعلة ولا يمكن أن ينهار بفعل العواصف والشدائد

– الانطلاقة الإيمانية هي انطلاقة تصل الأمة المجاهدة بالله سبحانه وتعالى ورعايته وتسديده

– كان من أهداف العدو باستهداف السيد نصر الله رضوان الله عليه أن تنهار جبهة حزب الله ويتخلص من دورها المهم للقضية الفلسطينية

– المجرم نتنياهو بعد استهداف السيد نصر الله تحدث عن السيطرة على الشرق الأوسط ولم يكتف أن يتكلم عن لبنان أو فلسطين، لأنه كان يعتبر حزب الله وسماحة أمينه العام عائقا له

– طموحات العدو الإسرائيلي هي طموحات عدوانية وسيطرة واستحواذ وتغلب وعدوان

– بالرغم من الخسارة الكبيرة باستشهاد الأمين العام لحزب الله فمسيرة حزب الله هي مسيرة باقية وثابتة وراسخة وفاعلة

– السيد حسن نصرالله أتى ضمن مسيرة جهادية إيمانية حسينية من مدرسة الجهاد والشهادة

– السيدنصرالله عمل في كل المراحل الماضية على ترسيخ الروحية الإيمانية الجهادية الحسينية كروحية وفكر ووعي وبصيرة ويقين

– السيدنصرالله عمل على بناء المستوى العملي والتنظيمي لبنية الأمة المجاهدة وتكوينها أمة حزب الله

– بنية حزب الله متماسكة، لأنها بنية إيمانية جهادية لا تتفكك ولا تتبعثر ولا تنهار بفعل العواصف والشدائد والأحزان

– جمهور حزب الله هم كذلك أمة متماسكة وقوية في مواجهة التحديات والعواصف والأهوال

– جمهور حزب الله صمد أمام جريمة تفجير البيجر وما لحقها من اغتيالات وأمام ما يجري من جرائم تدمير واسع خلال هذه الأيام

– كلمة نائب الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم عبّرت عن الثقة والتماسك والصمود المستمر

– كلمة الشيخ نعيم قاسم عبّرت عن القرار الذي لا يمكن أن يتغير، لأنه قرار منطلق من الإيمان الذي يتحرك فيه حزب الله

– العدو الإسرائيلي اتجه إلى العدوان البري وكان يؤمل أن الظروف قد تهيأت له وأن بنية حزب الله أصبحت منهارة، لكنه تفاجأ

– جيش العدو الإسرائيلي راهن على اجتياح لبنان من جديد أو أجزاء منه، ولكنه فوجئ وتعرض لصدمة قوية وهو لا يزال في أطراف الحدود

– العدو الإسرائيلي صُدم صدمة قوية وكبيرة في أطراف لبنان في الحدود مع فلسطين المحتلة وحتى في المواقع المحتلة

– عندما أراد العدو أن يبدأ بمحاولات التقدم تلقى الصفعة القوية والضربة المنكلة من مجاهدي حزب الله، وكان هول الصدمة واضحا

– العدو الإسرائيلي بدأ يتحدث عن ما جرى لجيشه أثناء محاولاته للتوغل في لبنان بأنه كارثة وصدمة

– واقع إخوتنا في حزب الله في تماسكهم وثباتهم، وجهوزيتهم في التنكيل بالعدو الإسرائيلي هو بنفس ما كانوا عليه في كل ما قد جربهم فيه وفشل

– لم يتغير حال حزب الله بعد استشهاد سماحة الأمين العام لحزب الله إلا بفارق أنهم ازدادوا ثباتا وعزما وتصميما وتفانيا في العمل في سبيل الله

– المجاهدون في حزب الله يمتلكون من الحافز والدافع بعد استشهاد الأمين العام لحزب الله ما هو أكثر من ذي قبل

– الحالة التي انعكست على واقع المجاهدين في حزب الله ليست انهيارا ولا عجزا ولا فشلا ولا ضعفا ولا وهنا إنما هي تصميم وعزم وحرص على أداء الموقف العظيم المشرف

– المجاهدون في حزب الله أكثر اهتماما وجرأة في الاستهداف للعدو الإسرائيلي ومواجهته، وهم اليوم أكثر تشوقا لمواجهة العدو الإسرائيلي من أي مرحلة مضت

– العدو الإسرائيلي لا يفهم هذه الأمة المجاهدة فيما تحمله من روحية وإيمان وعزم ويتصور أن الجرائم بحق القادة ستحقق أمله في انهيار بقية الأمة

– بعد أيام من استهداف سماحة الأمين العام لحزب الله، العدو بدأ يعبّر بمنطق مختلف عن منطقه المغرور والشيطاني ويتحدث عن صدمة ومفاجأة

– ينبغي أن يفهم العدو الإسرائيلي أنه لن يحقق آماله من استهدافه لسماحة الأمين العام لحزب الله ولا باستهداف كوادره القيادية

– حزب الله متماسك في بنيته وتنظيمه وتكوينه وثابت على موقفه وقادر بمعونة الله تعالى على إحراز النصر وإلحاق الهزائم المذلة بالعدو الإسرائيلي

– رسالة مجاهدي حزب الله للسيد نصر الله بالقول “كما كنت تعدنا بالنصر دائما، نعدك بالنصر مجددا” هو منطق الاستمرار والثبات ومسار صنع الانتصار

– منذ اليوم الذي قال فيه السيد نصر الله “ولى زمن الهزائم وأتى زمن الانتصارات”، فهو قد أرسى هذه المعادلة وأرساها اليوم بعد استشهاده ببركة تضحياته

– مع الجهد والعمل الذي قدمه السيد نصر الله طوال عقود من الزمن وببركة التضحية، فالله لن يضيع جهده وجهاده وتضحيته

– سيبقى الأثر العظيم لجهاد وتضحية السيد نصر الله في مسيرة المجاهدين في حزب الله، في الحاضر والمستقبل

– على العدو الإسرائيلي والأمريكي أن ييأس، وعلى كل المتربصين والمنافقين أن ييأسوا من تحقيق أهدافهم وآمالهم الشيطانية في إنهاء الدور العظيم لحزب الله

– أؤكد للجميع أن عليهم أن يطمئنوا على المستوى الرسمي في لبنان وبقية المكونات اللبنانية، وأن يثقوا بحزب الله في كوادره ورجاله ومجاهديه

– نؤكد أننا إلى جانب إخوتنا في حزب الله وجماهيره وحاضنته الشعبية ومساندين على الدوام للشعب اللبناني، وهذا هو حال المحور بكله

– الجمهورية الإسلامية في إيران تدرك اليوم حساسية هذا الظرف، وهي متجهة للاهتمام بما ينبغي في مساندة حزب الله

– المسؤولية على كل المسلمين عظيمة في أن يكون لهم موقف واضح وجاد في مساندة الشعب الفلسطيني ومساندة الشعب اللبناني

– حالة النزوح الكبيرة لمئات الآلاف من أبناء الشعب اللبناني تتطلب أن يكون هناك اهتمام على المستوى الإنساني من كل الدول العربية والإسلامية

– على الحكومات والأنظمة أن تساعد الحكومة اللبنانية للاهتمام بالنازحين الذين تجاوزوا مليون نازح

– يجب أن يكون هناك تحرك سياسي وإعلامي جاد وباهتمام واستشعار المسؤولية للاهتمام بما يتعرض له لبنان من عدوان كامل

– العدو الإسرائيلي يعتدي عدوانا كاملا وشاملا على لبنان ولذلك لا بد من المساندة للشعب اللبناني بكل أشكال المساندة

– الجمهورية الإسلامية في إيران نفّذت أكبر ضربة صاروخية تلقاها العدو الإسرائيلي منذ بداية احتلال العدو لفلسطين

– القصف الصاروخي للجمهورية الإسلامية غطى مساحة على امتداد فلسطين المحتلة، وصولا إلى قبالة عسقلان، وركز على القواعد العسكرية والمراكز التجسسية

– الصواريخ الإيرانية وصلت بنسبة 90% حسب الإعلان عن ذلك وظهرت المشاهد الموثقة بالفيديو لوصولها وهي تدك القواعد الإسرائيلية

– ملايين اليهود الصهاينة هربوا برعب شديد وذعر واضح إلى الملاجئ وكذلك قادة الإجرام الصهيوني، وعاش الجنود الصهاينة اليهود حالة الرعب في مختلف أنحاء فلسطين

– عملية الوعد الصادق الثانية هي تنفيذ لالتزام الجمهورية الإسلامية من بعد اغتيال العدو الإسرائيلي لشهيد الأمة الإسلامية إسماعيل هنية وجريمة استهداف السيد حسن نصر الله رضوان الله والقائد في الحرس الثوري

– عملية الوعد الصادق الثانية كانت ناجحة وقوية وضاربة ولم تعقها القواعد الأمريكية رغم إعلانه مرارا أنه سيعمل على حماية العدو الإسرائيلي

– حماية الأمريكي للعدو الإسرائيلي من صواريخ الجمهورية الإسلامية فشلت رغم وعوده وبذله الجهود لتحقيق ذلك

– عملية الوعد الصادق الثانية كانت ضرورية، وكسرت الطوق والإرهاب والتهويل ومحاولات إيقافها من قبل الأمريكي وأدواته

– أمتنا بحاجة دائما إلى أن تمتلك الجرأة في اتخاذ الموقف الذي يمثل ضرورة واقعية ومسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية لردع العدو الإسرائيلي

– لا يمكن أبدا منع العدو الإسرائيلي من ممارسة الجرائم وإبعادهم عن المزيد من التصعيد والعدوان إلا بالعمليات القوية الرادعة المؤثرة

– لابد من الجهاد والتحرك الجاد والفاعل لردع العدو الإسرائيلي، وإلا فالمزيد من جرائمه ستستمر، لأنه عدواني مجرم وهو شر مستمر

– بعد الضربة الكبيرة والموفقة لإيران كان من الواضح مدى بهجة وفرح الشعوب المظلومة، والشعب الفلسطيني في المقدمة

– عقب العملية الإيرانية امتلأت قلوب أبناء الشعبين الفلسطيني واللبناني وشعوب أمتنا بالفرح والسرور بقدر ما امتلأت قلوب الصهاينة بالرعب والخوف والقهر

– المقاومة الإسلامية في العراق نفذت عمليات مكثفة جدا خلال الأيام الماضية وهي تتجه إلى التصعيد أكثر وبفاعلية عالية

– على مدى عام، كانت غزة جبهة ساخنة والمجاهدون فيها يقدمون نموذجا عظيما ومتميزا في الصبر والثبات والاستبسال والتضحية

– الحاضنة الشعبية الفلسطينية قدمت نموذجا في تماسكها وصبرها بالرغم من المعاناة وجرائم الإبادة التي لا مثيل لها

– عملية يافا التي نفذتها كتائب القسام هزت كيان العدو الإسرائيلي

– جبهة الإسناد في يمن الإيمان نفذت عمليات بالقصف الصاروخي المتزامن مع عملية الوعد الصادق الثانية باتجاه يافا وأم الرشراش ومواقع في صحراء النقب

– جبهة الإسناد في يمن الإيمان نفذت عمليات في البحر الأحمر وبحر العرب وفي المحيط الهندي وبلغ عدد السفن المستهدفة إلى 188 سفينة

– تم إسقاط المزيد من طائرات الاستطلاع المسلح الأمريكي MQ-9 ليصل إجمالي عددها إلى 11 طائرة من هذا النوع خلال هذا العام

– الأمريكي والإسرائيلي سعيا إلى التصعيد في العدوان ضد الشعب اليمني وكانت الغارات الإسرائيلية والأمريكية هذا الأسبوع 39 غارة

– استهداف الحديدة من قبل العدو الإسرائيلي والأمريكي لن يوقف عملياتنا وجهادنا مستمر

– مع عملياتنا يستمر تطوير القدرات العسكرية في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الإسرائيلي ولإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء

– مخرجات التعبئة العامة زادت على النصف مليون متدرب

– بلغت أنشطة التعبئة في المناورات والعروض العسكرية والمسير العسكري إلى 2851 نشاطا

– المسيرات والفعاليات والوقفات الشعبية وصلت إلى مستوى كبير جدا

– عملياتنا وتصعيدنا التزام إيماني وجهاد في سبيل الله وفريضة مقدسة وضرورة فعلية

– من لا يقف الموقف الصحيح مع أمته تجاه أعدائها فهو يعرض مستقبله للخطر حتما وهذا ما ستكتشفه الكثير من الشعوب والبلدان في قادم الأيام

– عواقب التفريط في أداء المسؤولية المقدسة وخيمة وتشجع الأعداء وتطمعهم أكثر وأكثر

– نحن نواجه العدو الإسرائيلي ومعه شركاؤه الأمريكيون والبريطانيون ممن هم جبهة للإجرام والطغيان وامتداد للمسلك الإجرامي المعادي للرسالة الإلهية وقتلة الأنبياء والصالحين

– سلوك العدو الإسرائيلي إجرامي منذ الانتداب البريطاني وإلى اليوم وبشكل وحشي لا يتوافق مع القيم الإنسانية، ولا مع القوانين والأنظمة والشرائع

– أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني الكبير غدا الجمعة في صنعاء والمحافظات وفاء للسيد نصر الله وللشعبين الفلسطيني واللبناني ومجاهديهم

– الخروج المليوني الكبير غدا الجمعة للتأكيد على ثبات الموقف والاستمرار في حمل راية الجهاد

 

شاهد أيضاً

وزير النقل يأمر بتشكيل لجنة تحقيق على خلفية تأخر رحلة جوية

وجه وزير النقل رزاق محيبس السعداوي اليوم السبت بتشكيل لجنة تحقيقية في الخطوط الجوية العراقية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *